نص: جمعة بوكليب لم نعد، ياصديقي، كما كنّا، صديقين ، ولم يعد بيننا، باستثناء الطلقات والقذائف، لغة للتخاطب. الزمنُ أحجية وآلاعيب، والوطنُ، في حالتينا، إختيار، والصداقةُ، كما خبر كلانا، كالأقدار، قد تكون محنة وأبتلاء! من كان يصدق، بعد كل ما كان، أن يحدث هذا؟ أعني – كما يحدث الآن، في البريقة – يأتي يوم نقف فيه […]
حالة غير شخصية جداً (جمعة بوكليب)
